المسيح جاي لبيتهم و لكن ..
ناس كتيرة الايام دى مازالوا بيغلطوا نفس غلطة مرثا ..
المسيح جاى لبيتها .. بس هى مشغولة ازاى تخلى البيت شيك وجميل وشكل الحياة يبان مثالى وناجح .. وتبان كفء لإستقبال المسيح ونوال مجد معاه ..
لكن مريم .. اختارت النصيب الصالح .. اختارت انها ما تحاولش تدارى مشاكلها او تحسن فى شكلها الخارجى .. مريم اختارت ما تعملش اى حاجة غير انها .. تجلس عند قدمى المسيح ..
تستمع لصوته وتنال شفاء حياتها ..
تظهر له نقصها .. وتستمتع بفيض كماله ..
هو ده الانسجام .. اللى ناس كتيرة فقدينه .. بسبب انهم مازالوا بيعيشوا عيشة مرثا .. ومستغربين ليه مش بينالوا فرحة مريم .. !!
يارب ساعدنى اكون عند قدميك زى ما انا. . اسمعك وانفتح عليك وامتلىء بشفائك .. 🔥🔥
تعليقات
إرسال تعليق