المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف الرب الديّان العادل ..

خطورة العلاقات التي مصدرها روابط النفس و ليس روابط الروح القدس و التواجد امام الرب ..

صورة
      خطورة العلاقات التي مصدرها روابط النفس و ليس روابط الروح القدس و التواجد امام الرب  ..  مشكلة المشاعر اللي مصدرها النفس .. انها ممكن تبني علاقات وقتية ( حتى لو شكلها الخارجي خدمة او عمل في الملكوت ) .. 👉 لكنها في الحقيقة قائمة على الانتفاع الزمني لا الروحي ..  ------------------------------ اهدافها ..  الشخص او الاشخاص بيحاولوا انهم يضيفوا من خلالها نجاحات او دعم لنفسهم و لصورتهم و مجدهم الشخصي .. فبيحققوا من خلالها الامان الزائف او مجد الذات يعني بيسعوا الى مجتمع آمن او ارقى .. يفتخروا بيه و يشعروا فيه بالقوة ..  حتى لو ما كانش ده مجتمع او مكان الرب عايزه لهم .. و قد يحققوا هناك حالة من البهجة المفرطة .. اي الهيام بسبب شخص محدد صوته طريقة إلقاءه سُمعته ..  او فريق اي مجموعة اصوات معاً او صوت محدد او آلة موسيقية او مجموعة عوامل معاً .. شكل وقت محدد .. او مكان محدد ..  و حدث محدد ..  او برفقة او من اجل تواجد شخصية محددة معه ..  او يحصلوا على المزيد من مشاعر القوة بسبب كلمات تحمل قوة بشكل دائم كلمات تشجيعية كلمات فيها طبطب...

فَإِلَيْكِ يَسْقُطُ..

 النهاردة طول اليوم ها كون بصلي بالاية دي 👇 إشعياء ٥٤ : ١٥ هَا إِنَّهُمْ يَجْتَمِعُونَ اجْتِمَاعًا لَيْسَ مِنْ عِنْدِي.  مَنِ اجْتَمَعَ عَلَيْكِ  فَإِلَيْكِ يَسْقُطُ. كل اجتماع من الشرير ضد مشيئة الرب في الخاضعين يتلف ..  في طريق واحد يخرجون و الى سبعة طرق يتشتتون ..  الرب مسند ل يد الصِديق .. و لن ينطرح الى الابد ..  نعم انت يا رب صخر يعقوب الى الابد .. مجداً مجداً مجداً 🙇🏻‍♂️💥

مجنون كورة الجدريين ..

صورة
    مجنون كورة الجدريين .. لم يكن يحتاج الى قيود لحمايته من تجريح جسده .. و لم يكن لديه مشكلة نفسية تحتاج الى معالج او مشير  .. و لم يكن يحتاج الى الاستمرار في عزلة في قبوره .. لقد استقرت الشياطين في حياته لتحاربها دائما .. لتعيق امكانيات و بركات الرب فيه و له  .. لقد كان حقاً في احتياج شديد إلى يسوع .. ليحرره من الشياطين و يطلقه للابد .. مرقس ٥ : ٩ وَسَأَلَهُ:"مَا اسْمُكَ؟" فَأَجَابَ قِائِلاً:"اسْمِي لَجِئُونُ، لأَنَّنَا كَثِيرُونَ". مرقس ٥ : ١٥ وَجَاءُوا إِلَى يَسُوعَ فَنَظَرُوا الْمَجْنُونَ الَّذِي كَانَ فِيهِ اللَّجِئُونُ جَالِسًا وَلاَبِسًا وَعَاقِلاً، فَخَافُوا. و هذه جزء من مهمتنا ان نكمل تحرير الكثيرين .. لوقا ١٠ : ١٧ فَرَجَعَ السَّبْعُونَ بِفَرَحٍ قَائِلِينَ:"يَارَبُّ، حَتَّى الشَّيَاطِينُ تَخْضَعُ لَنَا بِاسْمِكَ!". بصلي الرب يعطي لكنيسته من المؤمنين مسحة لإكمال مهامها .. لإيصال خلاص ابنه و حقه و حريته الى المحتاجين للشفاء من سموم الشرير و قيوده ..

ذبائح القلوب من اجل الدخول لعمق مجد الرب ..

 في امور بنقدمها مش لان الاخرين في استحقاق .. لكن لان الرب هو المستحق  .. واشهر التقدمات دي هو الغفران  .. و دي بتبقى ذبائح قلوبنا امامه .. و بسببها بيباركنا و بيشفي حياتنا .. يوسف ما كانش مجبر على انه يغفر لأخوته و كان ممكن يتصرف بطرق مختلفة و يجيب ابوه و بنيامين و يهلكهم .. لكنه اختار يغفر و ده مش لانهم مستحقين .. دول شبه دمروا حياته لو الرب مش معاه .. لكنه اختار يمجد الرب إلهه .. فالرب باركه في نسله و كان له سبطين في اسرائيل .. احنا اللي بنختار يكون قلبنا كامل و ده مش بسبب الاخرين لكن ده قرارنا للابد امام إلهنا .. اختار طريق الحياة فتنجو للابد ..

السيد : لماذا لم تسير فى طريقى ؟؟

 من فترة وانا بدأت اسمع فى روحى حوار ونقاش بأشكال مختلفة بين الرب وانواع مختلفة من الاشخاص وهما واقفين قدامه للدينونة .. اترددت انى اكتب الكلام ده .. لكن فى النهاية قررت اكتبه لانه ممكن يفتح عيون ناس كتير .. المسيح استخدم نفس الطريقة لما حكى عن العبيد اللى السيد ساب لهم وزنات .. ولما رجع لقى العبد الشرير بيناقشه وقصد يحكى لنا النقاش ده .. نقاش ما قبل الدينونة لان السيد اصدر حكمه وقتها بسلطان وبوضوح بعد النقاش ده .. كمان الانبياء - وان كنت غير مستحق انى ارفق كلامى بسيرتهم حتى - كتبوا احاديث كتيرة بين الرب وشعبه او وافراد او ملوك او كائنات روحية .. لذلك ها بدأ اكتب .. وها ستخدم نفس نمط عرض المسيح للقصة .. حوار بين السيد والعبد ..  السيد : لماذا لم تسير فى طريقى ؟؟   العبد : لم يكن طريقك واضحا امامى كان هناك عشرات الطرق التى ظهرت امامى .. انت قصدت ان تجعلنى اتوه واهلك .. السيد : لا بل انت من جعلت نفسك للهلاك لقد وقفت انا عشرات المرات امام طرقك الشريرة لأمنعك بمراحمى لكنك رفضتنى ..  العبد : اين كنت تقف انى لم اراك يوما .. كنت دائما تتركنى وحدى فى مشاكلى ؟؟ السيد : كنت كل...