المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف اما الرب فيرى القلب ..

دورنا الشفاء ..

 اتعلمت امر هام و انا عايش مع الرب .. 👉 الرب بيحتضن و بيشفي و ده برضه دورنا .. لكن الشفاء مكلف .. لان اللي بتحتضنه بيجرحك جداً لانه مجروح جداً .. فبتدفع تمن بالالام تشارك بها المسيح .. من اجل شفاء النفوس .. كمان اذا صليت من اجل خلاص شخص ما .. توقع حرب شرسة يصنعها ابليس تجاهك من خلال نفس الشخص .. و السبب ان ابليس بيجتهد يحبس الشخص لوحده بعيداً عن روح الرب اللي فيك .. فبيخليه يجرحك بكل الطرق .. لتتركه لموته .. اوعى تعمل كدة .. كمل رغم الالم .. لانك ستفرح بفرح الرب لخلاص هذه النفس .. ( ده لو فعلاً واخد توجيه واضح من الرب .. لكي لا يسلب العدو حياتك مع اشخاص احتضنوا الهلاك بفرح ) .. الرب يعطينا حكمته .. لان دورنا الشفاء .. مش دورنا نتجمع و نفرح بالرب و بس ..

انجازات بدون معرفة الرب تساوي خسارة فادحة - رؤيا روحية ..

صورة
 امبارح و انا بكتب الجمل دي .. " الحرية في الظلام .. هي كذبة نهايتها قيود الهلاك ..ايها الخاطيء اطلب الرب بكل قلبك .. و على تقييمك لحالتك لا تعتمد .. ❤️👉 " شوفت في روحي .. متسابق بيجري في سباق و وصل لنهايته .. وصل المركز الاول .. كان فخور جداً بنفسه .. و بيحرك قبضة ايده بإنتصار و بيشاور للجمهور علشان يحيوه .. كانت كشافات الملعب متوجهة عليه كأنه نجم .. و كان الملعب مليان جمهور كتير اوي بيهتفوا بتشجيع له .. صوت جمع غفير .. لكني شوفت منظر غريب اوي .. اثناء ما هما بيحيوه .. كمل جري شوية صغيرين كأنها بيهدي سرعته .. و فجأة بدأ يوصل لمنطقة .. بدأت تضعف فيها اضواء كشافات الملعب و صوت الجمهور بدأ يضعف خالص .. و فجأة اكتشف انه بيجري جوة ضلمة رهيبة بلا اي صوت و لا تشجيع .. منظر ظلام و سكون كأنه موت بلا نهاية .. شوفت ملامح بيغطيها شيب و عجز رهيب كأنه بيموت .. و عضلاته ضعفت خالص .. و بدأ يكح و يضعف و يمشي و هو بيترنح .. لغاية لما اختفى في الظلام و لم اراه او اسمع صوته مرة اخرى .. و اتقفل المشهد قدام عيون روحي .. خلي بالك لان انجازات بدون معرفة الرب .. ستؤدي الى محصلة خسائر رهيبة قد تساوي...

متى ١٨ حِينَئِذٍ تَقَدَّمَ إِلَيْهِ بُطْرُسُ وَقَالَ:"يَارَبُّ، كَمْ مَرَّةً يُخْطِئُ إِلَيَّ أَخِي وَأَنَا أَغْفِرُ لَهُ؟ هَلْ إِلَى سَبْعِ مَرَّاتٍ؟" ٢٢قَالَ لَهُ يَسُوعُ:"لاَ أَقُولُ لَكَ إِلَى سَبْعِ مَرَّاتٍ، بَلْ إِلَى سَبْعِينَ مَرَّةً سَبْعَ مَرَّاتٍ. 👇👇👇 ٢٣لِذلِكَ يُشْبِهُ مَلَكُوتُ السَّمَاوَاتِ إِنْسَانًا مَلِكًا أَرَادَ أَنْ يُحَاسِبَ عَبِيدَهُ. ٢٤فَلَمَّا ابْتَدَأَ فِي الْمُحَاسَبَةِ قُدِّمَ إِلَيْهِ وَاحِدٌ مَدْيُونٌ بِعَشْرَةِ آلاَفِ وَزْنَةٍ. ٢٥وَإِذْ لَمْ يَكُنْ لَهُ مَا يُوفِي أَمَرَ سَيِّدُهُ أَنْ يُبَاعَ هُوَ وَامْرَأَتُهُ وَأَوْلاَدُهُ وَكُلُّ مَا لَهُ، وَيُوفَي الدَّيْنُ. ٢٦فَخَرَّ الْعَبْدُ وَسَجَدَ لَهُ قَائِلاً: يَا سَيِّدُ، تَمَهَّلْ عَلَيَّ فَأُوفِيَكَ الْجَمِيعَ. ٢٧فَتَحَنَّنَ سَيِّدُ ذلِكَ الْعَبْدِ وَأَطْلَقَهُ، وَتَرَكَ لَهُ الدَّيْنَ. ٢٨وَلَمَّا خَرَجَ ذلِكَ الْعَبْدُ وَجَدَ وَاحِدًا مِنَ الْعَبِيدِ رُفَقَائِهِ، كَانَ مَدْيُونًا لَهُ بِمِئَةِ دِينَارٍ، فَأَمْسَكَهُ وَأَخَذَ بِعُنُقِهِ قَائِلاً: أَوْفِني مَا لِي عَلَيْكَ. ٢٩فَخَرَّ الْعَبْدُ رَفِيقُهُ عَلَى قَدَمَيْهِ وَطَلَبَ إِلَيْهِ قَائِلاً: تَمَهَّلْ عَلَيَّ فَأُوفِيَكَ الْجَمِيعَ. ٣٠فَلَمْ يُرِدْ بَلْ مَضَى وَأَلْقَاهُ فِي سِجْنٍ حَتَّى يُوفِيَ الدَّيْنَ. ٣١فَلَمَّا رَأَى الْعَبِيدُ رُفَقَاؤُهُ مَا كَانَ، حَزِنُوا جِدًّا. وَأَتَوْا وَقَصُّوا عَلَى سَيِّدِهِمْ كُلَّ مَا جَرَى. ٣٢فَدَعَاهُ حِينَئِذٍ سَيِّدُهُ وَقَالَ لَهُ: أَيُّهَا الْعَبْدُ الشِّرِّيرُ، كُلُّ ذلِكَ الدَّيْنِ تَرَكْتُهُ لَكَ لأَنَّكَ طَلَبْتَ إِلَيَّ. ٣٣أَفَمَا كَانَ يَنْبَغِي أَنَّكَ أَنْتَ أَيْضًا تَرْحَمُ الْعَبْدَ رَفِيقَكَ كَمَا رَحِمْتُكَ أَنَا؟. ٣٤وَغَضِبَ سَيِّدُهُ وَسَلَّمَهُ إِلَى الْمُعَذِّبِينَ حَتَّى يُوفِيَ كُلَّ مَا كَانَ لَهُ عَلَيْهِ. ٣٥فَهكَذَا أَبِي السَّمَاوِيُّ يَفْعَلُ بِكُمْ إِنْ لَمْ تَتْرُكُوا مِنْ قُلُوبِكُمْ كُلُّ وَاحِدٍ لأَخِيهِ زَّلاَتِهِ".

صورة
 سبعين مرة يارب ؟!!! يعني اخطأ في حقي خطأ واضح و متعمد ..  و اغفر له سبعين مرة اخطاء متعمدة ..  ؟!! اه تغفر له سبعين مرة .. لاني غفرت لك اكتر من كدة بكتير .. !! أحياناً بنتصور ان عدم غفراننا ده اوبشن خاص بينا ..  لكن لا .. دي وصية مباشرة من الرب ..  و الامتناع عنها كالعصيان و هو معاداة لطبيعة الرب ..  لان الرب بيغفر .. عايز تعيش مع الرب .. اغفر .. لان الرب بيغفر .. الغفران خطوة اعمق للمجد ..

غفران ام تناسي .. ؟!

 الغفران حاجة و النسيان او التناسي حاجة تانية ..  الغفران من طبيعة الرب و بناخده لما نلتصق بالرب .. اما النسيان او التناسي اللي هو تعمد تجاهل موقف سيء دول سمات البشر عادي كلهم ..  الغفران يحمل شفاء الرب و بيزود الشراكة معاه .. اما التانيين و لا فيهم شفاء و لا شراكة و لا اي حاجة ..  بل بالعكس .. الشخص بيفضل سقيم و بعيد و هو مش عارف الاسباب او عارف و متجاهل .. الى حين مشاكل او ضغوط كتير .. بينفجر و لا كأن فيه غفران او شفاء .. لانهم فعلاً ما كانوش موجودين .. !!  الرب يعطينا ان نسير في طرق الحياة ..  لان طرق عدم الغفران هي طرق عداوة لله و طرق موت .. تميت مشاهر و شفاء و ربما معجزات داخل خطة الرب و تضعف روابط يصنعها الرب .. تخيلوا لو الرب شاف غلطة واحدة عندنا وفضل دايماً فاكرها او ممسك بيها .. و هو بيتعامل معانا ..  تفتكروا كنا ها نبقى متجمعين دلوقتي امامه .. ؟!! بصلي الرب يزيل العراقيب .. لان الارض صالحة انها تصير سهلاً ..

تنازلات كذبيحة ..

صورة
 في مرات ها يكون قدامنا فرص اننا ناخد حقنا ..  زي الفرص اللي كانت متاحة ل داود ..  سواء لما اخد اناء شرب الملك شاول ..  او لما قطع جزء من طرف ثيابه .. لكنه ما رديش يقتله ..  تعرفوا ليه ..  لانه عارف كويس قيمة ان الرب يكون الكبير في القصة .. و عارف ازاي يقدم تنازلات هامة عنده كذبيحة يقول بيها للرب انت تستاهل اهم ما عندي يارب ..  حتى لو كان اهم حاجة اني اكون ملك و انهي عدوي شاول .. لكني ها نتظر الخطوة دي منك .. و حقي منك .. مش من سيفي ..

لنتعلم من المسيح رأسنا ..

صورة
 المسيح كان متألم جداً من كثرة الضرب و الاهانة من الشعب .. لكنه صلى للاب لا تقم لهم هذه الخطية ( يعني اعتبرهم ما غلطوش فيّ اصلاً ) و اغفر لهم لانهم لا يعلمون ماذا يفعلون ..  يا يسوع ساعدنا نكون شبهك ..  انت كنت باصص على شفاءهم كنت مستنيهم يبقوا اصحاء .. و في المقابل تنازلت عن معاقبتهم على اهانتك ..  محبة ناضجة مذهلة تشفي .. ❤️

"أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّهُ هكَذَا يَكُونُ فَرَحٌ فِي السَّمَاءِ بِخَاطِئٍ وَاحِدٍ يَتُوبُ أَكْثَرَ مِنْ تِسْعَةٍ وَتِسْعِينَ بَارًّا لاَ يَحْتَاجُونَ إِلَى تَوْبَةٍ." (لوقا 15: 7).

صورة
 بتذهلني طبيعة المسيح و طبيعة شركاءه اللي في السما اللي معاه للابد .. كلهم بيفرحوا ب خاطىء يدخل الى الطريق الصحيح طريق شفاء الرب للابد .. و كأنهم في لهفة .. و في انتظاره انه يتمم السباق و يوصل لهم في الابدية .. بصلي نكون حسب قلب الرب .. لاننا مازلنا بنجتاز تنقية امام الرب .. ليطلق فينا قوته ..  كل ما بنقرب من طبيعة الرب .. كل ما بنبدأ نفرح بكل شخص بيتوب  علشان العمل يتسع لازم قلوبنا تتسع قبل العمل لان الملكوت في داخلنا اذا كنا مش قادرين نغفر او مش قادرين نقبل تغيير و شفاء الاخرين ... او مش قادرين نقبل الخاطىء .. كيف نكون نحن شبه الرب ؟؟ اذا كنت بنشوف ضعفات بعض فقط فكيف نحن شبه الرب ؟ انا بقول الكلام ده لان الحق بيشفينا كلنا .. و ده مش معناه اني بتكلم على شخص محدد .. اللي اختبروا شفاء الرب .. بيتلهفوا ان الاخرين يحصلوا على شفاءهم و يشاركوهم الفرح .. جوايا كلمة " حصون " .. ايوة الرب يهدم كل حصون بناها العدو ..  هذا البناء ضد الرب و الرب يسحقه و يطلق نفوسنا للابد ..

الخروج ٣١ : ١٢- ١٥، ١٢ وكلَّمَ الرَّبُّ موسى قائلًا: ١٣ «وأنتَ تُكلِّمُ بَني إسرائيلَ قائلًا: سُبوتي تحفَظونَها، لأنَّهُ عَلامَةٌ بَيني وبَينَكُمْ في أجيالِكُمْ لتَعلَموا أنّي أنا الرَّبُّ الّذي يُقَدِّسُكُمْ، ١٤ فتحفَظونَ السَّبتَ لأنَّهُ مُقَدَّسٌ لكُمْ. مَنْ دَنَّسَهُ يُقتَلُ قَتلًا. إنَّ كُلَّ مَنْ صَنَعَ فيهِ عَمَلًا تُقطَعُ تِلكَ النَّفسُ مِنْ بَينِ شَعبِها. ١٥ سِتَّةَ أيّامٍ يُصنَعُ عَمَلٌ، وأمّا اليومُ السّابِعُ ففيهِ سبتُ عُطلَةٍ مُقَدَّسٌ للرَّبِّ. كُلُّ مَنْ صَنَعَ عَمَلًا في يومِ السَّبتِ يُقتَلُ قَتلًا. "

صورة
 الممتع في النص ده ان غيرة الرب الملتهبة بالمحبة بتملى كل السطور زي النار ..  الرب بيحبنا بشكل خاص ..  ولذلك هو مش عايز علاقتنا معاه مخلوطة و مشوه  .. الرب عايز حياته اللي عطاها لنا .. تفضل حياتنا فيه للابد .. هو عايز الكل فعلاً مش الجزء ..

المزامير ١٢٦ : ١ عِنْدَمَا رَدَّ الرَّبُّ سَبْيَ صِهْيَوْنَ، صِرْنَا مِثْلَ الْحَالِمِينَ

 بصدق ان توجه الرب الدائم انه يرد حياتنا من السبي .. امين ها يجي وقت و نقول ازاي حصل كدة .. لان مراحمه عظيمة جداً .. لدرجة اننا مش ها نبقى مصدقين كأنه حلم .. ينتشلنا الرب من واقعنا .. ايوة نمتلىء بفرح مختلف .. جوايا ان نقلات الرب .. بيعملها الرب .. هو ها ينقلنا من واقعنا لواقعه .. هو اللي عايز و هو اللي ها يقدر .. هو ها يعرف يرد السبي

الرب شخص سليم ..

 و لذلك مش ها يعرف يتعامل بإزدواجية .. يعني مرات بنقوله اغفر لنا و خليك راضي عنا .. و احنا لا راضيين نغفر لغيرنا و لا احنا راضيين عنهم مهما حاولوا  .. و مرات بنقوله ادينا فرصة تانية .. و احنا مش عايزين نسيب لناس تانية فرصة تانية .. مرات بنقوله اخلق فينا امور و احداث جديدة ..  و احنا بنتعامل مع الناس على ان الرب مش بيغيرهم .. و مش بيخلق امور جديدة فيهم .. عايز تستمتع بصفات الرب .. احترمه .. 👉 و احترامك له بيبان مع اخوك ..

٨ فمَرَرتُ بكِ ورأيتُكِ، وإذا زَمَنُكِ زَمَنُ الحُبِّ. فبَسَطتُ ذَيلي علَيكِ وسَتَرتُ عَوْرَتَكِ، وحَلَفتُ لكِ، ودَخَلتُ معكِ في عَهدٍ، يقولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ، فصِرتِ لي.

 اعطانا اغلى ما لديه .. قلبه .. احبنا بكل قلبه .. 😭😭😭 ولولا كدة كنا في ضياع رهيب حقيقي العالم مفتقد يشوف فينا درجة المحبة دي 😭😭😭 يا ترى احنا فعلا بنحب بعض كدة ؟  يارب لسة محتاجين تشدنا كلنا للعمق ..  انا اول واحد محتاج ادخل لشفائك .. 🙇🏻‍♂️ 😭 يارب نفسي يتصور المسيح فينا .. اللي يتعامل معانا يشعر بإن المسيح حاضر فينا .. احيانا بحس ان ما فيش حاجة اهم من اننا نكون في شفاء و المسيح فينا .. اهم حتى من اي تجمع ..🙇🏻‍♂️ هل احنا فعلا شايفين و بندوق بشكل مستمر المحبة دي .. هل احنا بنغفر لبعض و بنقبل بعض حتى الشفا  ..عيلتك يارب اللي مختلفة عن العالم اللي فيها قبول رهيب و شفاء مستمر انا عايز عيلتك يارب انت شغال فينا .. بنخضع يارب ..  لانك عينك على قلوبنا ..  انت كمان بتدور على عيلتك .. اعمل فينا معجزتك يارب .. نبقى شخصيات جديدة و نبدأ حياة جديدة و ازمنتنا تتغير .. تعالى اعمل امور برة حدودنا ننسكب عند رجليك يارب .. زي ما المرأة المخطئة وقعت عند رجليك و بكت .. احنا في عوز لمجدك .. لغطائك .. لأزمنتك .. مش ازمنة تشبه اللي بيصنعه العالم لا ازمنتك انت يحاصرنا الرب ...

لوقا ٧ : ٤٧ مِنْ أَجْلِ ذلِكَ أَقُولُ لَكَ: قَدْ غُفِرَتْ خَطَايَاهَا الْكَثِيرَةُ، لأَنَّهَا أَحَبَّتْ كَثِيرًا. وَالَّذِي يُغْفَرُ لَهُ قَلِيلٌ يُحِبُّ قَلِيلاً".

 اللي يدخل في عمق اكبر في علاقته مع الرب .. ها تفيض نار الروح في محبته .. و هناك كل ما يدخل للعمق ها يكتشف ان الرب يقدر يغفر له كل حاجة ..  لان الرب محبته و قبوله بلا حدود ..  القرار اخده الرب بنفسه انه يغفر ..  لان اللي بيغفر قليل .. بيسيب اوجاع كتير في نفوس المخطئين .. و تضعف المحبة بسبب كثرة اللوم و الادانة ..  الرب يعطينا نكون شبهه لكي تنموا مملكته و تمتد من خلالنا .. الابن الضال كان في مرارة و جهل و نجاسة و عار .. لكن محبة الاب كانت كاملة من جهته .. لم يتنازل عنه .. مازال ابنه .. و مازال يرى فيه الجمال وسط كل هذا القبح .. امين يصنع الرب احسانه معنا .. يصنع الرب بدايات و ازمنة جديدة تماماً ..  اؤمن اؤمن اؤمن ..