"أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّهُ هكَذَا يَكُونُ فَرَحٌ فِي السَّمَاءِ بِخَاطِئٍ وَاحِدٍ يَتُوبُ أَكْثَرَ مِنْ تِسْعَةٍ وَتِسْعِينَ بَارًّا لاَ يَحْتَاجُونَ إِلَى تَوْبَةٍ." (لوقا 15: 7).
بتذهلني طبيعة المسيح و طبيعة شركاءه اللي في السما اللي معاه للابد ..
كلهم بيفرحوا ب خاطىء يدخل الى الطريق الصحيح طريق شفاء الرب للابد ..
و كأنهم في لهفة .. و في انتظاره انه يتمم السباق و يوصل لهم في الابدية ..
بصلي نكون حسب قلب الرب ..
لاننا مازلنا بنجتاز تنقية امام الرب .. ليطلق فينا قوته ..
كل ما بنقرب من طبيعة الرب .. كل ما بنبدأ نفرح بكل شخص بيتوب
علشان العمل يتسع لازم قلوبنا تتسع قبل العمل
لان الملكوت في داخلنا
اذا كنا مش قادرين نغفر او مش قادرين نقبل تغيير و شفاء الاخرين ...
او مش قادرين نقبل الخاطىء .. كيف نكون نحن شبه الرب ؟؟
اذا كنت بنشوف ضعفات بعض فقط فكيف نحن شبه الرب ؟
انا بقول الكلام ده لان الحق بيشفينا كلنا .. و ده مش معناه اني بتكلم على شخص محدد ..
اللي اختبروا شفاء الرب .. بيتلهفوا ان الاخرين يحصلوا على شفاءهم و يشاركوهم الفرح ..
جوايا كلمة " حصون " .. ايوة الرب يهدم كل حصون بناها العدو ..
هذا البناء ضد الرب و الرب يسحقه و يطلق نفوسنا للابد ..
تعليقات
إرسال تعليق