آلهة العالم .. و الاستغلال ال ج ن س ي للاطفال ..الاله مولوخ "مولك"و البودوفيليا !!
حالياً بدأت دول كتير تعترف ب ال " ب و د و ف ي ل ي ا "
او حرية الانتفاع و الاستغلال ال " ج ن س ي " للاطفال ..
و ده بقى بيفكرني ب إله قديم سيطر على دول وشعوب .. اسمه " مولك او مولوخ " ..
و يهوه اعطى تشريعات واضحة لفضح هذا النموذج الشيطاني الذي تختفي من خلفه ممالك مظلمة للسيطرة على شعوب ..
الاله الشرير ده كان بيشترط في ذبيحته انها تكون طفل تحت ٣ سنوات يحترق امام امه المتألمة والمعذبة من ألم فقده .. انا اتصعقت من نقطة ان امه تكون مرغمة .. لاني كنت متصور ان ده برضى عائلة الطفل الوثنية .. لكن لا .. ده كان غصب عن الام ولازم تكون متألمة جداً ..
و ده بيفسر ليه دلوقتي دول كتير بتفرض الاتجاه ده .. لان اللي منافي للفطرة .. زي انك تاخد طفل من امه .. هو ده اللي بيغذي الشياطين بمشاعر وذبائح تشبع رغباتهم و تديهم تسلط اكبر على الشعوب ..
لان اللي بيقدم ابنه او بنته بيقول انه عبد للاله مولك او مولوخ .. و حتى لو امتلكت الدول دي ثراء او علم .. ها تنال كمية لعنات هائلة وحروب مجاعات ..
المهم مولك لسة موجود وبيغير شكله .. لان عبادات ال شيطان الحالية .. احد طقوسها ذبح اطفال وتقديمهم ..
يهوه يفتح العيون بالحق .. نعم قاوموا فكر ابليس بالحق .. ولابد ان يتراجع ويهرب ..
الجزء ده دراسي شوية .. لكني شوفته مهم ..
سفر اللاويين 18: 21
"وَلاَ تُعْطِ مِنْ زَرْعِكَ ( اي نسلك ) لِلإِجَازَةِ لِمُولَكَ لِئَلاَّ تُدَنِّسَ اسْمَ إِلهِكَ. أَنَا الرَّبُّ."
سفر اللاويين 20: 2
"«وَتَقُولُ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ: كُلُّ إِنْسَانٍ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَمِنَ الْغُرَبَاءِ النَّازِلِينَ فِي إِسْرَائِيلَ أَعْطَى مِنْ زَرْعِهِ لِمُولَكَ فَإِنَّهُ يُقْتَلُ. يَرْجُمُهُ شَعْبُ الأَرْضِ بِالْحِجَارَةِ."
سفر اللاويين 20: 3
"وَأَجْعَلُ أَنَا وَجْهِي ضِدَّ ذلِكَ الإِنْسَانِ، وَأَقْطَعُهُ مِنْ شَعْبِهِ، لأَنَّهُ أَعْطَى مِنْ زَرْعِهِ لِمُولَكَ لِكَيْ يُنَجِّسَ مَقْدِسِي، وَيُدَنِّسَ اسْمِيَ الْقُدُّوسَ."
سفر الملوك الأول 11: 7
"حِينَئِذٍ بَنَى سُلَيْمَانُ مُرْتَفَعَةً لِكَمُوشَ رِجْسِ الْمُوآبِيِّينَ عَلَى الْجَبَلِ الَّذِي تُجَاهَ أُورُشَلِيمَ، وَلِمُولَكَ رِجْسِ بَنِي عَمُّونَ."
سفر إرميا 32: 35
"وَبَنَوْا الْمُرْتَفِعَاتِ لِلْبَعْلِ الَّتِي فِي وَادِي ابْنِ هِنُّومَ، لِيُجِيزُوا بَنِيهِمْ وَبَنَاتِهِمْ فِي النَّارِ لِمُولَكَ، الأَمْرَ الَّذِي لَمْ أُوصِهِمْ بِهِ، وَلاَ صَعِدَ عَلَى قَلْبِي، لِيَعْمَلُوا هذَا الرِّجْسَ، لِيَجْعَلُوا يَهُوذَا يُخْطِئُ."
انا عندي سؤال هما بيقدمو ذواتهم واطفالهم ونفوسهم من أجل المال والسلطة وكل ما هو ارضي اذي في نفس الوقت ياخدو لعنات ومجعات او حتي لو بشكل فردي يكون هناك شخص مكرس نفسه لي ا ل ش ي ط ان ويحصل علي لعنات بدل السلطه والغناء علي سبيل المثال
ردحذفسؤال رائع فعلاً و اعتقد ها شارك بيه الاخرين .. الكتاب بيعرض بشكل واضح ان الكيان الوحيد الثابت في سمات شخصيته و طبيعته و ( انجاز التعبير انفعالاته و احكامه و مشاعره تجاه كل الخليقة ) هو يهوه الرب الاله وحده ..
و لذلك ال ش ي ط ا ن .. كائن غير مستقر انفعاليا و اخلاقيا و شعوريا ..
طبيعته متناقدة متقلبة متشوهة و مستمرة في التشويه للابد ..
و ازداد تشوهه هو واجناده بمرور الزمن خارج محضر العلي الثابت ..
ده بيخلي افعال المملكة الشيطانية متناقدة لكن يحكمها العلاك .. يعني ممكن اشرار يحركوا سحر على اشرار و حتى لو كان في خير شكلي من الشرير .. ثم يدمرهم الشرير ..
و ممكن طقوس شريرة تسبب راحة لشخص كان بيطارده روح مهلك زمان .. و ده لانه دخل في مساحات هلاك اعمق حتى لو مظهرها المؤقت هو الراحة ..
لكن المملكة الشريرة لها سمات واضحة .. حددها المسيح .. منها القتل و عدم الثبات في حق العلي وقوانينه ..
فمش مهم الاشرار كسبوا او خسروا شكليا .. لانهم كدة كدة مقتولين للابد من الشرير ..
مرة تانية شكراً على السؤال الرائع ..
يارب إحفظ أولادنا وأحفادنا من أي تيارا ت مضاده للحق الكتابي بإسم الرب يسوع
ردحذف