الامثال ١٤ : ١٢ تُوجَدُ طَرِيقٌ تَظْهَرُ لِلإِنْسَانِ مُسْتَقِيمَةً، وَعَاقِبَتُهَا طُرُقُ الْمَوْتِ.
كلام مهم ..
في امور او علاقات بندخل فيهم .. و شكلهم من برة لامع و مفرح .. لكنهم ممكن يسببوا نزيف و تلف و موت لحياتنا ..
المشكلة ان الناس مش بيربطوا بين الامور و العلاقات التي تحمل الموت .. و بين الموت اللي فعلاً بيضرب اجزاء كانت فيها حياة الرب ظاهرة جداً .. و السبب ان الربط ده مش بيحصل غير و هما خاضعين للرب و كلمته و طالبين يعرفوا قصده ..
ازاي الرب ها يكلمك و انت قررت ما تهتمش حتى انك تسمعه ؟!!
معظم الامور و الطرق و العلاقات دي .. لها جذب او سلطان للاستمرار فيها .. و ده سلطان للظلمة .. و رغم انك بتشوف علامات واضحة ان ده مش بينتمي لملكوت الرب .. الا انك تحت سلطان ارواح الهوى بتكمل و بتتعرض للسلب و الإهانة .. لمكانتك في الرب .. ثم في امور كثيرة تتلف ..
شمشون رآى دليلة كإمرآة جذابة .. لكنها كانت ابنة الظلام و اسلمته للموت عدة مرات .. و تعرّض للسلب لمكانته كقائد في اسرائيل و كنذير للرب .. وفقد عينيه و لوقت فقد قوته .. سفر القضاة ١٦ : ٦ ..
الامثال ١٤ : ١٢
تُوجَدُ طَرِيقٌ تَظْهَرُ لِلإِنْسَانِ مُسْتَقِيمَةً، وَعَاقِبَتُهَا طُرُقُ الْمَوْتِ.
نصلي بشكل ثابت ان تكون كل حياتنا خاضعة للرب .. و لا يبقى ظلف تحت سلطان العدو .. امين ..
تعليقات
إرسال تعليق