متي ٢ . ١٤فَقَامَ وَأَخَذَ الصَّبِيَّ وَأُمَّهُ لَيْلاً وَانْصَرَفَ إِلَى مِصْرَ. ١٥وَكَانَ هُنَاكَ إِلَى وَفَاةِ هِيرُودُسَ. لِكَيْ يَتِمَّ مَا قِيلَ مِنَ الرَّبِّ بِالنَّبِيِّ الْقَائِل:"مِنْ مِصْرَ دَعَوْتُ ابْني"
هو اختار يلجأ لها بالجسد .. و الملاك وجههم لكدة
البلد دي فيها ازمنة ملكوتية
و لها مواريث في الزمن اللي جاي
و ها ناخد اللي لها على قلب الرب 💥🙇🏻♂️
تعليقات
إرسال تعليق